أنا أحس بِك
مشروع خدمي يُنمي الجوانب الإنسانية في المجتمع
فكرة : تنفيذ
:
أ.ممدوح سمسم جميع الطلاب
أ. حسين سيف
بمدارس الفلاح بمكة المكرمة
مقدمة :
تفتقر المناهج
التعليمية في وطننا العربي إلى تطبيق آلية الدور المجتمعي الخدمي التطوعي ، رغم
وجود العديد من المواضيع في بعض المواد التي تتطرق لهذا الجانب ولكن فقط نظرياً (عدم وجود ممارسة ) .
لوحظ الاهتمام بهذا
الجانب في ما يسمي بالدول المتقدمة وخاصة في النواحي الإنسانية و العمل على التكافل
المجتمعي والذي قام الإسلام قبل 1400 بإرساء قواعده والذي يهدف إلى تكوين المجتمع
الصالح .
وهو ما قامت هذه
الدول على تنفيذه و هو من العوامل التي ساعدتها للوصول لهذا المكان المرموق .
إن غرس مفهوم الأعمال
التطوعية والمجتمعية الخدمية في صغارنا وتنشئتهم بهذا الفكر يحقق المجتمعات
التكافلية التي حثنا الإسلام عليها .
وينمي لديهم الشعور
بالآخرين مما ينتج عنه مجمع قوي الترابط .
الأهداف :
1-
تنمية الجانب الخدمي لدى طلاب المرحلة الابتدائية .
2-
تنمية الجانب الإنساني لدى طلاب المرحلة الابتدائية .
3-
غرس قيمة التكافل الاجتماعي في الأطفال .
4-
التدريب على المشاركة في البرامج الخدمية .
5-
التعاون مع الجمعيات الخيرية لمساعدة المحتاجين .
6-
مشاركة الأسر في صقل الجانب الإنساني للأطفال .
فكرة المشروع :
جمع المساعدات (
ملابس – أحذية ) من خلال حملة إعلانية
داخل المدرسة عن المشروع ، وحث الطلاب على المشاركة في فعل الخير المجتمعي .
وترسيخ فكرة التكافل الاجتماعي و ما يعود عليه من نفع للوطن .
آلية المشروع :
1-
تنفيذ حملة إعلانية ( منتدى – لوحات قماش داخل وخارج المدرسة ).
2-
تنفيذ لقاء مع الطلاب لتوضيح فكرة البرنامج .
3-
التنسيق مع إحدى الجمعيات الخيرية لاستقبال المساعدات .
4-
تدريب فرقة أشبال المدرسة على استقبال المساعدات وقت حضور الطلاب
صباحاً (قبل طابور الصباح) .
5-
طباعة بطاقات شكر للمساهمين في المشروع تسلم فور استلام المساعدات 0
6-
طباعة شهادات شكر موقعة من مدير المدرسة للطلاب المشاركين .
7-
تسليم المساعدات للجهة الخيرية .
8-
تقديم تقرير ختامي للمشروع مع نتائج الحملة من خلال كلمة يلقيها سعادة
مدير المدرسة .
أهداف عامة :
العمل في مجموعات – التنظيم الإداري – الحوار و المناقشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق